The Ultimate Guide To السيارات الطائرة
The Ultimate Guide To السيارات الطائرة
Blog Article
وثمة ميزة إضافية للمركبات ذات الإقلاع والهبوط العمودي الكهربائية، وهي أنها ستخفض الانبعاثات وستقلل الاعتماد على وقود الديزل.
على عكس الطائرات التجارية، قد لا تخضع السيارات الطائرة الشخصية لعدد كبير من فحوصات السلامة ولن يكون طياريها مدربين جيدًا. يعاني البشر بالفعل من مشاكل في جانب القيادة في بعدين (للأمام والخلف، من جانب إلى آخر)، إضافة في الجانب العلوي والسفلي من شأنه أن يجعل «القيادة» أو الطيران كما هو، أكثر صعوبة؛ ومع ذلك، قد يتم حل هذه المشكلة من خلال استخدام الانظمة ذاتية القيادة فقط.
السيارات الطائرة التي قد تبدو أنها تنتمي للمستقبل، أصبحت حقيقة الآن بعد تطوير مركبات طائرة عديدة بالفعل، بدءا من أجهزة الطيران الشخصي "الجيتباك" وصولا إلى سيارات الأجرة الطائرة.
كما توفر أنظمة الدفع الهجين ميزة الجمع بين الكفاءة في استهلاك الوقود والمدى الأطول للطيران.
وقد استفادت بالفعل شركات عديدة مثل "ليليون" و"ويسك" و"جوبي أفييشن" و"بيل" وغيرها من الابتكارات الحديثة، مثل الدفع الكهربائي، الذي يقلل من الضجيج، وزيادة قدرة البطاريات على اختزان الطاقة للتحليق لمسافات أطول.
تدل هذه التطورات على مستقبل مشرق للسيارات الطائرة، حيث تشكل جزءاً لا يتجزأ من حلول النقل المتحديات تواجه تطوير السيارات الطائرة
ستتطلب السيارات الطائرة مجموعة من اللوائح والقوانين والسياسات وأنظمة مراقبة الحركة الجوية الجديدة والمبادئ التوجيهية لضمان الامارات سلامة الجميع، سواء كانوا في السماء أو على الأرض.
بالتأكيد، معالجة هذه التحديات بشكل فعال ستكون حاسمة لضمان تكامل ونجاح السيارات الطائرة في أنظمة النقل العالمية.
تضمن هذه التقنيات التحديث المستمر للمواقع، وتحديد الارتفاعات، وإدارة حركة المرور الجوي بكفاءة عالية.
ثمة اتجاهات عالمية، كزيادة التجارة الإلكترونية وتغير المناخ وانتشار الوظائف المؤقتة والمستقلة وسلاسل الإمداد المتكاملة، أدت إلى زيادة الاهتمام بالنقل الجوي الشخصي، وفي الوقت نفسه تكشف البنى التحتية الحالية المتهالكة ونقص المصانع ذات الصلة عن الحاجة الملحة لوسائل النقل الجوي.
تتطلب السيارات الطائرة مزيجًا من التقنيات المتقدمة لتلبية متطلبات السلامة، والكفاءة، والاستدامة، بما يضمن تحولها من مفهوم خيالي إلى واقع عملي. وفيما يلي تفصيل لأبرز التقنيات المستخدمة:
ولهذا قد يجدر بكبار المصنعين في هذا المجال إقناع الجمهور بأن مركبات التحليق والهبوط العمودي أفضل بالفعل من وسائل النقل الأخرى، وفوق ذلك آمنة.
وتروج شركة "فولوكوبتر" الألمانية على سبيل المثال لمركبتها "فولوسيتي"، بوصفها أول سيارة أجرة طائرة تعمل بالكهرباء ومرخصة نور للأغراض التجارية، وستعمل هذه المركبة لاحقا من دون طيار.
لقد نجح بعض المخترعين في تحقيق فكرة السيارة الطائرة، لكن معظمهم لم يفعلوا ذلك، وجميعهم لم يصلوا إلى هدف السيارة الطائرة ذات الإنتاج الضخم، فيما يلي نظرة إلى الوراء على عدد قليل من السيارات الطائرة التي ميزت نفسها: